
Zerstört
النقش "Zerstört" (بالألمانيّة، والتي تعني مدمّر) محفور في أرضية الخرسانة. تحاول شيرا فاكسمان أن تزيله، دون جدوى. لا تزال الكلمتان "ort" (مكان) و"stört" (يُزعج) ظاهرتين. يبقى المدمّر حاضرًا.
النقش "Zerstört" (بالألمانيّة، والتي تعني مدمّر) محفور في أرضية الخرسانة. تحاول شيرا فاكسمان أن تزيله، دون جدوى. لا تزال الكلمتان "ort" (مكان) و"stört" (يُزعج) ظاهرتين. يبقى المدمّر حاضرًا.
ثلاث جماجم: واحدة لا تتكلم، أخرى لا تسمع، وثالثة لا ترى. على جباههن نقشت تواريخ: 1948، 2024، 1967. يعتمرن شعورًا مستعارة مصنوعة من خرائط بريطانية لفلسطين الانتدابية، والتي تم تحديثها بالعبرية بعد قيام دولة إسرائيل. وبينهن، يتصاعد لهيب نار نحو السماء.
حولت نوعاه جينيجر التثبيت الصوتي الخاص بها الجميع يحب شخصًا ما في وقت ما (2008) إلى نص تفاعلي، حيث يمكن للقارئ-المشاهد-المستمع أن يرفرف من سطر إلى آخر ولكن لا يفهم النص تمامًا. تقدم الفنانة، بخط يدها وبصوت بيجي لي، لقاءً حميمًا بالأمل واليأس والتماثل والشخصية من خلال المنصة الرقمية.
القدس الذهبية هي تمثيل كاذب، وهم زائف للوجود المتناغم في مدينة موحدة، بعيدة كل البعد عن الواقع السائد في المدينة. كما هو الحال في لوحة ديفيد ريف، خلف القدسيّة المذهّبة تختفي صورة مرآة معكوسة تفوح منها رائحة كريهة.
مقاطع من أحلام الغريب والخوف والماضي
أثناء أحد المؤتمرات في أكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم، التقى أربعة من علماء الفن بأفاتار حيّة لأول مرة. ظهرت أفاتار على الشاشة وتم تشغيلها خلف الكواليس بواسطة ممثل باستخدام بدلة رسوم متحركة. النص في هذا الفيديو مقتطف من رسالة إلى أفاتار كتبتها ليئات لافيه لهذا الحدث.
يقدّم فيلم عمار البيك "حاضنة الشمس The Sun’s Incubator نظرة غير مستقرة وغير خطية للثورات العربية من إطار محلي. تقوم مارجريتا فورستي بتحليل الزمنيّة المركّبة للفيلم، والذي تجلى بشكل رئيسيّ عبر موتيف شاشة التلفزيون.
"في فيلم اسبيريا، يتشابك بورتريه فنان منسي وعميل سابق في الاستخبارات السرية مع قصة شخصية تصف علاقة المخرجة مع جدها الآخذ بالتلاشي". حكيم بشارة يراجع فيلم هايدي موطولا الجديد الذي يكشف الهوية المزدوجة لجدها جاك موطولا- فنان إسرائيلي وعميل سري سابق في مصر.
"خطا كفتة ايرلاينز نفسه في مسار مشابه لدرجة مثيرة للقشعريرة للمسار الذي شكل موضوعا له – من ألمانيا الى تركيا وبالعكس على امتداد مسار متعرج من التوقعات الممزقة ". مات هانسون يكتب عن عمل خليل التنديري في سياق أزمة اللاجئين وتأثير المناخ السياسي القمعي في تركيا على فنانين ومثقفين.
"علامات قطع" (Crop Marks)، أحدث أعمال شريف واكد، هو بورتريه ذاتي، صورة بحجم طبيعي، يظهر فيه الفنان برأس مقطوع. تكتب علماه ميكولينسكي عن دراما هذا القطع محاولةً تقصي انجذابنا الى صور قطع الرؤوس، مثل لوحة هنري رينو التي تصف الاعدام الوحشي في غرينادا أو قطع رأس نيد ستارك في "لعبة العروش"
تصف الفنانة تِيا توباييتش السنتين اللتين عملت فيهما على تحضير عمل عرض جديد في تل أبيب، شارك فيه أيضًا عملاء موساد وشاباك. هذه قصة "أكشين" تشمل ملاحقات، تحقيقات، لقاءات سرية ومحادثات سرية. مقال جديد في مجلة توهو: نوصي بقراءته بنفَس واحد!
تعيش الفنانة كارلا غانيس في بروكلين، وهي تستخدم تقنيات تمثيل القرن الـ 21 من اجل سرد قصص بواسطة "مرآة رقمية" تنعكس عليها تأملات وتساؤلات عن القوة، الجنسانية، الاقصاء للهامش وقدرة الفعل. غانيس تبهرها السيميائية الرقمية وموقع الهوية داخل السياق الضبابي للحقيقي والافتراضي
ماذا فعلت ميخال براور بصندوق بندورا الذي دفع به أ. الى بابها؟ يئير براك يصف دوائر الذنب التي يخلقها عمل براور، مجموعة غير شخصية، في مقابل حقيبة صور مسروقة، يكمن في عمقها أمل.
كم من الفنانين يعيشون اليوم أمثولة فنهم في مقابل الأبد وليس في مقابل المجتمع؟ تمار غيتر تعود الى المربع الأسود لملفيتش، بعد مئة عام على إبداعه
توماس هيرشهورن يتأمل متساءلا عن النصب التذكاري لغرامشي ، وهو إنشاء أقامه عام 2013 في قلب مساكن بلدية جنوبي حي الببرونكس في نيويورك. كان هذا النصب التذكاري الرابع والأخير من سلسلة كرّسها لكتّاب ومفكرين مهمين
وثّق دافيد ريف في السنتين 2008-2009 نضال السكان في نعلين ضد بناء جدار الفصل. وهو يتمحور في هذا النص القصير بإحدى اللوحات التي رسمها على أثر هذا النشاط