هوية

العنصريّة موجودة في كلّ مكان وزمان: حوار مع الفنانة الفلسطينيّة الشّابة رزان شامي

تقف الفنانة الفلسطينيّة الشّابة رزان شامي في مشروعها الفنّي على فوهة بركان اسمه الوعي. العنصريّة، الهويّة، المرأة، والسعي نحو الحفر في مفهوم الذات وتطوّرها في مجتمع لا يزال يصارع ضدّ حداثته.

عن نظرةِ الفنان والمِلانكوليا الجديدة: أعمال المصورّة إلينا بروتيروس؛ الجسدُ كأرضٍ بورٍ مسكونة بالمرايا

تتطرّق هذه المقالة إلى فنّ الصورة الفوتوغرافيّة لدى المصوّرة الفنلندية إيلينا بروتيروسوعلاقتها مع الملانكوليا وطرق رؤية الجسد في علاقته مع الذات والآخر.

فنّ على الحدود: أسوَد وأبيض: معرض فنّي للفنان أيمن حلبي

يشكّل اللون واحدًا من العناصر المحوريّة في التعبير الفنيّ البصريّ لدى الفنان أيمن حلبي ابن قرية مجدل شمس في الجولان المحتل. عن الحياة على الخطّ الحديّ الفاصل بين الهويات المركبة التي يحملها معه كإنسان وكفنان، وعن اللون وتشكيلاته في عمله الفنيّ كلغة توصّف التشوهات والاختلالات التي عاشها ولا يزال يعيشها الواقع العربيّ في كافّة مستوياته، كان هذا الحوار.

سائحة في بيتك: حوار مع شاشا دوتان

كانت الفنانة شاشا دوتان مؤخرًا قيمة لمعرض افتراضي اشتمل على أعمال تتناول مشاعر الغربة لدى المهاجرين وهي نفسها منهم. حجاي أولريخ حاورها حول المعرض وحول أعمالها، وفيها تبحر في قارب "كانو" داخل الصالون، تدعو متعريًا إلى شقّة سكنيّة، وتقيم إنشاء في هيئة خيمة تستضيف فيه أعمالاً لنساء مهاجرات.

لا هُنا ولا هناك: الصّوت النّسائيّ العربيّ الشّاب على خطّ التماس بين الهويّات الخطيرة

 تكشف إيريس حَسيد في كتبها "مكانٌ يخصّنا"، وهو مشروع تصوير جديد من إعدادها، عن الحياة والأسئلة والمطبّات الجديدة-القديمة ذات الصّلة بالهويّة العربيّة داخل إسرائيل، لكن هذه المرّة من وجهة نظر نسائيّة. توثّق حَسيد الحياة المشطورة إلى نصفَين، والتّوق إلى حيّز "ثالث" يصالحُ بين الهويّات.

تمويه مكشوف

يتمحور كتاب دور غيز "استشراق قبل-إسرائيلي: بورتريه مصور" في موضوعة التصوير خلال العقود الأولى من القرن العشرين كحالة محلية وخاصة ومركبة للاستشراق البصري. هنا، يستعرض حجاي أولريخ هذا الكتاب عارضا توسيعا للجدل من خلال قيم وخصائص فنون الأداء.

 

مِن الفَساد إلى الفَساد (قراءة في أعمال مختارة للفنانة حنان أبو حسين)

يقدّم د. وسام جبران قراءة سوسيو-ثقافيّة لأربعة أعمال فنيّة للفنانة الفلسطينية حنان أبو حسين (عجينة، صُبّي الزيت، بُقجة، الأب الهدّام) وذلك بوَصفها تمثيلاً لعَوالم داخليّة تعكس في نهاية المطاف سؤال الفن وعلاقته مع الفعل اليومي بمستوياته المتعددة، وتمثّل دورة الحياة والموت، الحركة والسكون، المقدّس والمحظور، والحضور والغياب.

 

الصفحات