
أبجديّة الألوان ولونيّة الحروف
حاورت رلى جريس الفنانة الفلسطينية لميس خوري حول مفاهيم الانتماء والهوية، وعن الذاكرة والحدس، وحول كيفية ظهور الشكل والصوت والحركة في أعمالها الفنية.
حاورت رلى جريس الفنانة الفلسطينية لميس خوري حول مفاهيم الانتماء والهوية، وعن الذاكرة والحدس، وحول كيفية ظهور الشكل والصوت والحركة في أعمالها الفنية.
عندما يروي الفنّ حلم الفنان بالحرية في سجون الاحتلال، يصبح المستحيل ممكنًا بين كلبش السّجن وعامل الوقت وتجربة التفاصيل في رقعة المكان المضادّ للحياة.
تتطرّق هذه المقالة إلى فنّ الصورة الفوتوغرافيّة لدى المصوّرة الفنلندية إيلينا بروتيروسوعلاقتها مع الملانكوليا وطرق رؤية الجسد في علاقته مع الذات والآخر.
يشكّل اللون واحدًا من العناصر المحوريّة في التعبير الفنيّ البصريّ لدى الفنان أيمن حلبي ابن قرية مجدل شمس في الجولان المحتل. عن الحياة على الخطّ الحديّ الفاصل بين الهويات المركبة التي يحملها معه كإنسان وكفنان، وعن اللون وتشكيلاته في عمله الفنيّ كلغة توصّف التشوهات والاختلالات التي عاشها ولا يزال يعيشها الواقع العربيّ في كافّة مستوياته، كان هذا الحوار.
قرار الحكومة إزالة الهواتف العامة من الحيّز العام في إسرائيل دفع حجاي أولريخ للتفكير في إمكانيات الحرية الجديدة التي تطرحها صوفي كال، والتي تتكشف في أعقاب إدوارد سنودن
كانت الفنانة شاشا دوتان مؤخرًا قيمة لمعرض افتراضي اشتمل على أعمال تتناول مشاعر الغربة لدى المهاجرين وهي نفسها منهم. حجاي أولريخ حاورها حول المعرض وحول أعمالها، وفيها تبحر في قارب "كانو" داخل الصالون، تدعو متعريًا إلى شقّة سكنيّة، وتقيم إنشاء في هيئة خيمة تستضيف فيه أعمالاً لنساء مهاجرات.
تكشف إيريس حَسيد في كتبها "مكانٌ يخصّنا"، وهو مشروع تصوير جديد من إعدادها، عن الحياة والأسئلة والمطبّات الجديدة-القديمة ذات الصّلة بالهويّة العربيّة داخل إسرائيل، لكن هذه المرّة من وجهة نظر نسائيّة. توثّق حَسيد الحياة المشطورة إلى نصفَين، والتّوق إلى حيّز "ثالث" يصالحُ بين الهويّات.
يتمحور كتاب دور غيز "استشراق قبل-إسرائيلي: بورتريه مصور" في موضوعة التصوير خلال العقود الأولى من القرن العشرين كحالة محلية وخاصة ومركبة للاستشراق البصري. هنا، يستعرض حجاي أولريخ هذا الكتاب عارضا توسيعا للجدل من خلال قيم وخصائص فنون الأداء.
يقدّم د. وسام جبران قراءة سوسيو-ثقافيّة لأربعة أعمال فنيّة للفنانة الفلسطينية حنان أبو حسين (عجينة، صُبّي الزيت، بُقجة، الأب الهدّام) وذلك بوَصفها تمثيلاً لعَوالم داخليّة تعكس في نهاية المطاف سؤال الفن وعلاقته مع الفعل اليومي بمستوياته المتعددة، وتمثّل دورة الحياة والموت، الحركة والسكون، المقدّس والمحظور، والحضور والغياب.
كيف تتجسّد فلسطين عبر الفن المعاصر، وكيف يتعامل الفنانون الفلسطينيون اليوم مع مفهوم الذاكرة وفكرة الماضي؟ في أعمال الفنانة لاريسا صنصور، طُرِحت أسئلة عديدة حول أفكار القدسيّة والوطن والذاكرة بشكلٍ يساهم في تحويلها إلى وهم. في المراجعة التحليلية وبنظرة نقدية متعمقة، يقدم الباحث حسني الخطيب شحادة صورة موسعة عن المكان والحوار والذاكرة والصراع الذي تعيشه الشخصيات في عمل عرضته صنصور مؤخراً في الجناح الدنماركي في بينالي فينيسيا الثامن والخمسين.