طفولة

الفنّ ملاذًا: عن التجربة الفنية التشكيليّة عند الفنان الفلسطينيّ فؤاد إغبارية

من ذكريات المكان، إلى الذاكرة التفصيليّة البصريّة للفنّان الواعي بقضايا مجتمعه وصراعاته مع الواقع اليوميّ، يُبدع التشكيلي الفلسطينيّ فؤاد إغباريّة، ويوثّق في فنّه خرائط المكان الفلسطينيّ وحدوده في تجربته الفنيّة، ومعه كان هذا الحوار.

سائحة في بيتك: حوار مع شاشا دوتان

كانت الفنانة شاشا دوتان مؤخرًا قيمة لمعرض افتراضي اشتمل على أعمال تتناول مشاعر الغربة لدى المهاجرين وهي نفسها منهم. حجاي أولريخ حاورها حول المعرض وحول أعمالها، وفيها تبحر في قارب "كانو" داخل الصالون، تدعو متعريًا إلى شقّة سكنيّة، وتقيم إنشاء في هيئة خيمة تستضيف فيه أعمالاً لنساء مهاجرات.

صور ذاكرة

هديل أبو جوهر تسير في دروب ودهاليز الذاكرة القريبة وتلمّح لما هو أبعد، وتطرح أسئلة عن توتر الصورة والحدث والبحث الانساني عن مكان وعن معنى المكان

وجهتا نظر (القسم الثاني): علاقات تبادلية حواريّة

في القسم الثاني من المقال الذي يحلل فيه نوءا سيمبليست عمل أكرم زعتري رسالة الى طيّار رافض (2013)، يتناول عملا سابقًا لزعتري، اشتمل على محادثة مع السينمائي والفنان آفي مغربي. سيمبليست يتقصى الحقيقة خلف العلاقات التبادلية الحوارية، من خلال الاستناد الى مصطلح "الفن الحواري"، الذي صاغه غرانت كستر، وملاحظات أيلا شوحط بخصوص سياسة الهويات لدى اليهود العرب أو الشرقيين

وجهتا نظر (القسم الأول): رسالة الى طيّار رافض

خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982, انتشرت في مدينة صيدا الساحلية قصة راحت تتفاعل وتكبر حتى درجة الأسطورة: إحدى الطائرات الحربية الإسرائيلية التي أُرسلت الى مخيم اللاجئين المجاور للمدينة تراجعت عن أداء مهمتها – بدلا من تفجير مبنى المدرسة في المخيم، رمى الطيّار القنبلة في قلب البحر. في مقال من ثلاثة أجزاء كتبه لـ توهو نوءا سيمبليست، يغوص في أعماق عمل أكرم زعتري: رسالة الى طيّار رافض، والذي أنجزه الفنان بوحي هذه القصة الحقيقية.