صورةٌ للفنّان الذي لم يَعُد شابًا
مع اقتراب نهاية موسم معارض التخرّج في كليات الفنون، تعيد طالي تمير النظر في أعمال فنانَيْنِ مخضرمَين – دوف أور نير ودوف هيلر- وتتساءل كيف اجتازت الراديكالية التي نجحت في الربط بين الفن الطليعي والقيم الاجتماعية، تجاوز العديد من الخطوط، وإذابة الحدود التصورية والجغرافية التي لم تجد لها حيّزًا في المتاحف المركزية.