صور ذاكرة 10#
بين ألم الجسد والخوف من الفقدان، يحضرُ صوتٌ يحاولُ أن يحتفظَ بوجودِه داخلَ سيلٍ من صور شعريّة.
بين ألم الجسد والخوف من الفقدان، يحضرُ صوتٌ يحاولُ أن يحتفظَ بوجودِه داخلَ سيلٍ من صور شعريّة.
زيارة استوديو ثالثة ضمن الزاوية الخاصة لميخال رون. مرة ثانية، عبر الشبكة الافتراضية، تلتقي مع عنبال هوفمان التي تقول لها: "أنا أخطط للاعتزال".
بعد المشروع المشترك Cat Chat، الذي تناول مقابلة أجراها مرسيل بروترس مع قطة، بادرت ميخال ب. رون إلى زيارة افتراضية في استوديو نوعا غينزبورغ، ومعها هانا بروكمولر. وهما تتحدثان حول فكرة الـ "Radical Coziness"، حول البيتيّة، حول الأغراض خارج مرأى العين، وحول القفز في الأماكن العامة.
أحدّثكِ يا سلمى عن أشياء كثيرة تبدأ بسؤال السرقة وتنتهي بسؤال السرّ مع الله.
لقاء أول في إطار زاوية جديدة من زيارات الاستوديو للكاتبة ميخال ب رون، التي تعيش في برلين. مع اندلاع الوباء، تطورت هذه الزاوية واتخذت لها أشكالا جديدة. سيكون في مركز كل لقاء بحث في أعمال فنان/ة آخر/أخرى. تطفو من هذه المقالات أيضًا أفكار حول الظروف الراهنة المعاصرة للفن والحياة.
بين الذاكرة والذكرى، والاسم وغياب الاسم، أسئلةٌ كثيرة تقوم على الحواسّ والاعتباطيّة، لكنّها جوهريّة تدورُ حول علاقتنا بالحبّ والكراهية، الحميميّة والهجران، الجوع، الخوف، والذاكرة.
تقدّم هديل أبو جوهر هنا، رؤية مختزلة، مكثّفة شعريًا، لحالة سورياليّة واقعيّة عميقة الصّلة بعلاقة المستعمر مع مفهوم الابتذال مقابل الخجل. سلمى، البيت، الذاكرة، الوجود، أمام القارىء، المشاهد، العاديّ، الخجول، يواجهه المستعمر، عديم الخجل إلى حدّ الابتذال. السورياليّ هنا هو عنوان المشهد، والواقع تطغى عليه أسئلة ومساءلات لا تقلّ سورياليّة.
ثمة مسيحٌ رقميٌّ سيُبعث ويَعبث طيلة حياتنا بنا.
في الحلقة الثالثة ضمن عمودها، تستغلّ غوني ريسكين التسهيلات على القيود المفروضة بهدف تصوير سلسلة من الصور الشخصية مع مصممة أزياء وخبيرة تجميل. كإجراء احترازي، تقوم ريسكين بالتصوير على السطح في ضوء طبيعي وفي الهواء الطلق، وتستخدم مقياس حرارة دون ملامسة لقياس حرارة المصورين، حرارتها وحرارة خبيرة التجميل، وتجري تصميم الأزياء بناءً على الملابس من الخزانة الشخصيّة لمن تقوم بتصويرهم، مع أسئلة خارجية فقط إذا توجب الأمر.
أقامَت غوني ريسكين "في أرتورا" - مركز جديد للفنون والتصميم والمجتمع في عيمق حيفر - حيث اختارت تصوير مجتمع الكبار في السنّ بشكل رئيسي، محاولةً فهم كيفية خلق تفاعل مع الحفاظ على التباعد الاجتماعي والقناع والقفازات.
في عمود جديد، تفحص غوني ريسكين كيفية مواصلتها التصوير ضمن إطار قيود كورونا. في الحلقة الأولى، قامت بتصوير سلسلة من الصور الذاتية ضمن محاولتها الحفاظ على القواعد، والتي لا تكون واضحة دائمًا: عدم الابتعاد أكثر من 100 متر عن المنزل، ولاحقًا - 500 متر، المحافظة على مسافة مترين على الأقل بين الناس، تجنب استضافة الأشخاص الذين لا يعيشون في المنزل.
تقدّم المقالة قراءة في منشأة فنيّة عملاقة على واجهة بحر الجنوب للفنان المغربيّ سمير السالمي، وهي منشأة يعرضُ فيها الفنان عمله أمام البحر ضمن تصور فنّي مبتكر تندمج فيه اللوحة داخل مشهد الشاطئ، وبرفقة الأطفال يبتكرُ لوحة ترمز إلى تضخم مخلفات البلاستيك التي أصبحت تهدد البيئة البحريّة.
الفيديو الثالث عشر ضمن هذه هذا الزاوية، هو الفصل الأخير في السلسلة اتي بدأ بإنتاجها الفنان حمودي غنام قبل أكثر من 3 سنوات. خلال هذه الفترة، كان حمودي يوثّق تفاصيل مختلفة من الحياة التي تواصلت في قرية إقرث، حيث استمر السكان المهجّرون وأفراد أسرهم وأصدقاؤهم في الحفاظ على أشكال مختلفة من السّكن والحياة الاجتماعية في هذه القرية التي يُزعَم أنها خاوية.
رسمت ابنتها المنظر العالق من شباك البيت الذي في الأصل ليس بيتها
من "حياة الكائنات الحيّة في الفن الياباني" وحتى "درجات التحرّر البطيء": رفيطال ليسيك تنتج سلسلة رسومات تعقيبية بعد جولة غاليريهات في واشنطن وبرلين.
غاليري "غفول" في كيبوتس حنيتا، بيت هنسن في القدس، غاليري الفن الاسرائيلي في كريات طبعون، وبيت حنكين في كفار يهوشوع: رفيطال ليسيك تخرج في جولة جديدة من رسم تعقيبي.
تزاحمت الألوان بمنشر غسيلها ففرحت لأنها خلعت الأسود.
شاطئ باطون في غاليري شاعر 3 في حيفا، شيفرة مقابل شيفرة وهيروشي سوغيموتو في متحف تل أبيب، ويونتان روشفيلد في غاليري غفعون. رفيطال ليسيك تعود من جولة غاليريهات جديدة وتعرض سلسة جديدة من الرسوم التعقيبية.
لن تحدثني سلمى يوماً عن علاقتها بالماء، لا اذكر انني سألتها إن كانت تحب السباحة.
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو.
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو.
من شمال أمريكا وصولا الى شمال إسرائيل، رفيطال ليسيك في سلسلة إضافية من الرسومات التعقيبية، تتقصى جولة فنية في نيويورك، تورنتو وحيفا.
هديل أبو جوهر تتابع انتقال سلمى من الطفولة إلى الفقدان.. ومن سرير الى آخر
أفنير بن غال في غاليري غفعون، رون أراد في غاليري غوردون ونيطع كوهين في موقع للفن. رفيطال ليسيك في سلسلة إضافية من الرسومات التعقيبية بعد جولة غاليريهات في تل أبيب
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو.
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو.
تم تصوير المقالة هذه المرة باستخدام طائرات درون صنع إقرث التي بناها غسان طعمة
عيدو بار-إيل في كيبوتس برعام، يسرائيل كبالا في تل أبيب، نيف تشبي في يافا، وتمار شيفر في حيفا. رفيطال ليسيك تتجول وتعقب بواسطة رسومات.
رفيطال ليسيك زارت ستوديو بنحاس كوهين غان، دفيئة أفيطال غيفع في كيبوتس عين شيمر، ومعرضَي لويز بورجوا وعتاليا شاحر في تل أبيب
هديل أبو جوهر تسير في دروب ودهاليز الذاكرة القريبة وتلمّح لما هو أبعد، وتطرح أسئلة عن توتر الصورة والحدث والبحث الانساني عن مكان وعن معنى المكان
إنهضوا أيها الحلمون، جياكوميتي، متلازمة التسرّب للأسفل، ومعرض الفنون الأكثر شعبية على الإطلاق! رفيطال ليسيك في رسومات سريعهة تعقيبًا على جولة زيارات معارض في لندن
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو.
تم تصوير المقالة هذه المرة باستخدام طائرات درون صنع إقرث التي بناها غسان طعمة
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية. زاوية جديدة في توهو
ميشيل نصار يحاور ربيع سلفيتي عن السفر والتجوال، التأمل، البروباغندا والشهادة
رفيطال ليسيك في رسومات سريعة تعقب بها على معارض، أعمال ونشاطات فنية. زاوية جديدة في توهو
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو
ميشيل نصار يحاور هيثم (تشارلز) حداد حول سيرورات عمله الفني، تناوله موضوعَ الجندر، الأزياء، الدين والتكنولوجيا
منذ شتاء عام 2012 يقوم حمودي غنّام بزيارات شهرية الى قرية إقرث، حيث يوثّق المكان والأشخاص الذين يعيشون فيه، بواسطة التصوير الفوتوغرافي وكذلك بالفيديو