علماه ميكليسكي

د. علماه ميكولينسكي هي مؤرّخة وقيّمة تتمتّع بخبرة مهنيّة تمتد على أربع قارات. من ضمن مشاريعها إدارة ثاني أكبر مجموعة حزف لبيكاسو في العالم، وقيّمة على معرض ضخم في هونغ كونغ، ومعرضين للفن المعاصر في سنتياغو دي تشيلي، وتأليف نصوص لمتاحف هامة مثل متحف بيكاسو في باريس ومتحف تيت مودرن في لندن. حاليا تعكف على تأليف كتاب حول الفنان الكندي سورل اتروغ، والذي سيصدر في 2019 في منشورات معهد كندا للفنون.

 

ختامًا، إعادة الحياة للجميع: الكوزميّة الروسية كمشروع تاريخ ثقافي

تقف نظرة الكوزميّة الروسية في مركز ثلاثية أفلام أنطون فيدوكله التي عرضت في أرجاء العالم. هذه الثلاثية تتعقب، أو لمزيد من الدقة، تعيد إحياء أفكار الكوزميّة في الفن، الهندسة والتصميم المعماري ما بعد السوفييتي. علماه ميكولينسكي تستعرض ظهور الأفلام في فضاء يتولى إدارته فنانون في تورنتو، وكذلك جسم البحث النظري الذي تطور حول هذا الموضوع في السنوات الأربع الأخيرة

رشقات دم

"علامات قطع" (Crop Marks)، أحدث أعمال شريف واكد، هو بورتريه ذاتي، صورة بحجم طبيعي، يظهر فيه الفنان برأس مقطوع. تكتب علماه ميكولينسكي عن دراما هذا القطع محاولةً تقصي انجذابنا الى صور قطع الرؤوس، مثل لوحة هنري رينو التي تصف الاعدام الوحشي في غرينادا أو قطع رأس نيد ستارك في "لعبة العروش"

ألعاب الأرواح

قام المبشّر وعالم الأنثروبولوجيا الألماني مارتين غوسيندا، بين السنوات 1918 و1924, بعدة جولات في أرض النار وغرب بتاغونيا، أقصى نقطة جنوبية في تشيلي والعالم كله. علما ميكولينسكي تكتب عن المعرض المتنقل لصوره الفوتوغرافية، والتي وثّقت لقاءاته مع الشعوب الأصلانية- سيلكنام، يامانا وكاوسكار

العصر الأيضي، أو كيف توقّع فدريكو منويل بيرالتا راموس الإنترنت بواسطة بيضة

هل يمكن أن يكون عمل فني بشكل بيضة قد تنبأ بالانترنت؟ علماه ميكولينسكي تكتب عن "العصر الأيضي"، معرض بإشراف تشوس مرتينز  القيّمة في متحف الفنون االأمريكية-اللاتينية في بوينس آيرس