فيكتوريا حيفتس خريجة اللقب الأول واللقب الثاني من أكاديمية بتسلئيل للفنون في القدس، وقد عرضت أعمالها في معارض حول العالم، بما في ذلك بينالي البندقية للفنون، ومتحف إسرائيل، والمتحف اليهودي في برلين وأمستردام، ومتحف فريدا بوردا في ألمانيا، ومعرض إستير شيفر في برلين.
تدّعي فيكتوريا حيفتس أنه في الحديث عن كيتا كولفيتس, يُنسى خوف الفنانة من الموت، من الفقدان، ومن العدم. فهل النسيان هو محو؟ مثل الطفل الذي يتشبث بالأم التي تقاوم الموت في أعمال كولفيتس، في رسومها تتشبث حيفتس بنفسها. ومع ذلك، تقول: من أجل إعادة بناء الحاضر والمستقبل، ومن أجل التغيير، لا بد من التحرر.
