تعيش الفنانة كارلا غانيس في بروكلين، وهي تستخدم تقنيات تمثيل القرن الـ 21 من اجل سرد قصص بواسطة "مرآة رقمية" تنعكس عليها تأملات وتساؤلات عن القوة، الجنسانية، الاقصاء للهامش وقدرة الفعل. غانيس تبهرها السيميائية الرقمية وموقع الهوية داخل السياق الضبابي للحقيقي والافتراضي